بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
اللورد - 217 | ||||
عبدالله عبدالباقي - 109 | ||||
amino - 67 | ||||
omar homed - 51 | ||||
ADEEBO - 39 | ||||
زاهر يس - 26 | ||||
النقر - 25 | ||||
محمد بابكر بانقا (ماروكو) - 23 | ||||
د. عبد الله المطوع - 14 | ||||
الحكيم - 11 |
سودانيز ساوند..عرايض ..ومحاكم
صفحة 1 من اصل 1
سودانيز ساوند..عرايض ..ومحاكم
مؤسف جداً أن تتحول قصيدة «مصر المأمنة» لشيخنا الجليل العالم الفقيه أبونا الراحل «عبد الرحيم البرعي» إلى «مادة قضائية» يعترك بسبب عائداتها المالية خصمان من «رجال البزنس».. إختلفا على المال أبرز عناصر الفتنة في مشروع «الدنيا أم بنايا قش».. بينما كان مشروع - «أبونا البرعي» قاصداً لله.. مستهيناً بالدنيا.. ومعظماً للدار الآخِرة..!
فقد جاء في أخبار الصحف أن المنتج الحقيقي، والممول الأساسي لفيديو كليب «مصر المأمنة» الدكتور «مأمون إدريس» لجأ مؤخراً إلى القضاء شاكياً عز الدين محمد إبراهيم مدير شركة «سودانيز ساوند» للصوتيات، متضرراً من عدم إعادة الشركة لمبلغ (210) ألف - مائتين وعشرة آلاف دولار - تمثل رأس المال المدفوع لإنتاج قصيدة «مصر المأمنة» وإحالتها إلى عمل فني شارك فيه فنانون من مصر والسودان.
يقول رجل الأعمال المعروف الدكتور «مأمون إدريس» صاحب ومدير شركة «كوتيك» العالمية المحدودة للصحافية المتميزة «نسرين النمر» صاحبة الملف الفني المتميز (مش خمج وسرقات من الإنترنت) يقول إدريس «للرائد» عندما دخلت هذه التجربة، كنت مقتنعاً بأن المجال الفني لن يتطور إذا لم يطرقه رجال الأعمال، هذا إلى جانب القيمة الفنية في العمل لشيخنا الراحل عبد الرحيم البرعي، ولكن عز الدين - يقصد عز الدين محمد إبراهيم مدير سودانيز ساوند - تعامل معي تعاملاً لا توجد فيه صفات سودانية حيث استصدر في حقي إنذاراً قانونياً). ويضيف مأمون إدريس بعد التسويق وأنا أعلم أن المنتج تم تسويقه بصورة جيدة في السودان والمحيط العربي لم أتسلم حتى رأسمالي.. دعك من الأرباح)..!! علامات التعجب من صاحب الزاوية.
ويؤكد ممول إنتاج «مصر المأمنة» أنه دفع مبلغ (210) ألف دولار دون أن يستلم حتى شيكات الضمان.. ويقول أنا دفعت «210» ألف دولار من جملة «250» ألف دولار، ولم أستلم شيكات ضمان لأطمئن على شكل الصرف الحقيقي خاصةً أنه لم يتم تعيين مدير مالي توكل إليه هذه المسائل.) وأضاف الشركة المنفذة - يقصد سودانيز ساوند- تعدت حتى إغفال حقنا الأدبي بخلاف ما هو منصوص عليه في العقد. أنا المنتج الحقيقي ولم أجد إسمي على الشريط عندما عُرض العمل، والسي . دي)!!
ويقول الفاضل دياب محامي الإدعاء بحسب العقد الموقع بين موكله وشركة سودانيز ساوند يوم 17 أكتوبر 2006م، يُفترض أن يلتزم الطرف الأول بتسديد قيمة تمويل المشروع على أن يلتزم الطرف الثاني بتنفيذ العمل الذي يعود ريعه على الشريكين مناصفة بنسبة «50%» لكلٍ)..!!
لكن السيد مأمون إدريس طبقاً لإدعائه المرفوع إلى القضاء السوداني - النزيه والعادل والراغب- لم يتسلم شيئاً.. ولم يُعد إليه رأس ماله.. دعك من الأرباح..!!
ورغم أن السيد «عز الدين» يقول بعد استلامه لمبلغ الـ(210) ألف دولار كاملاً، - وفي هذا «اعتراف ضمني» بأنه استلم جزءاً مقدراً من المبلغ - فأنه لم يؤكد للصحافية «نسرين» تسديده لهذا (الجزء)، وأرباحه!! متحججاً بعدم وفاء الطرف الأول ببعض الإلتزامات!
إننا من هذا المقام لابد أن نسأل السيد مدير «سودانيز ساوند» سؤالاً مهماً: هل أنت عاشق لقاعات المحاكم.. ولجان التحكيم؟! فمن قضية الإدعاء ضدكم آنفة الذكر، إلى قضية إدعاء ضد (آخر لحظة) في المجلس القومي للصحافة انتهت إلى عقوبة (التأنيب)، ثم رفع ذات القضية إلى عنوان آخر، بخطة أخرى، مطالباً بتعويض قدره (100) ألف جنيه - أي مائة مليون جنيه قديم - محولاً المُدعي ضدها من صحيفة (آخر لحظة) إلى الشركة التابعة لها (المنحنى للطباعة والنشر)!! حتى تستقيم دعوى التعويض ضد (شركة).. وليس (صحيفة)!!
عزيزي المهندس عز الدين.. رفقاً بتاريخ الشيخ «البرعي» الوضيء.. رفقاً بأبنائه.. وحيرانه الممتدين على ربوع الوطن وخارجه.. رفقاً بالقضاء.. والقضاة.. والمحامين.. رفقاً بالدكتور «مأمون إدريس».. أما نحن.. فلا تترفق بنا.. ولن نترفق بك..
- وقد نعود
فقد جاء في أخبار الصحف أن المنتج الحقيقي، والممول الأساسي لفيديو كليب «مصر المأمنة» الدكتور «مأمون إدريس» لجأ مؤخراً إلى القضاء شاكياً عز الدين محمد إبراهيم مدير شركة «سودانيز ساوند» للصوتيات، متضرراً من عدم إعادة الشركة لمبلغ (210) ألف - مائتين وعشرة آلاف دولار - تمثل رأس المال المدفوع لإنتاج قصيدة «مصر المأمنة» وإحالتها إلى عمل فني شارك فيه فنانون من مصر والسودان.
يقول رجل الأعمال المعروف الدكتور «مأمون إدريس» صاحب ومدير شركة «كوتيك» العالمية المحدودة للصحافية المتميزة «نسرين النمر» صاحبة الملف الفني المتميز (مش خمج وسرقات من الإنترنت) يقول إدريس «للرائد» عندما دخلت هذه التجربة، كنت مقتنعاً بأن المجال الفني لن يتطور إذا لم يطرقه رجال الأعمال، هذا إلى جانب القيمة الفنية في العمل لشيخنا الراحل عبد الرحيم البرعي، ولكن عز الدين - يقصد عز الدين محمد إبراهيم مدير سودانيز ساوند - تعامل معي تعاملاً لا توجد فيه صفات سودانية حيث استصدر في حقي إنذاراً قانونياً). ويضيف مأمون إدريس بعد التسويق وأنا أعلم أن المنتج تم تسويقه بصورة جيدة في السودان والمحيط العربي لم أتسلم حتى رأسمالي.. دعك من الأرباح)..!! علامات التعجب من صاحب الزاوية.
ويؤكد ممول إنتاج «مصر المأمنة» أنه دفع مبلغ (210) ألف دولار دون أن يستلم حتى شيكات الضمان.. ويقول أنا دفعت «210» ألف دولار من جملة «250» ألف دولار، ولم أستلم شيكات ضمان لأطمئن على شكل الصرف الحقيقي خاصةً أنه لم يتم تعيين مدير مالي توكل إليه هذه المسائل.) وأضاف الشركة المنفذة - يقصد سودانيز ساوند- تعدت حتى إغفال حقنا الأدبي بخلاف ما هو منصوص عليه في العقد. أنا المنتج الحقيقي ولم أجد إسمي على الشريط عندما عُرض العمل، والسي . دي)!!
ويقول الفاضل دياب محامي الإدعاء بحسب العقد الموقع بين موكله وشركة سودانيز ساوند يوم 17 أكتوبر 2006م، يُفترض أن يلتزم الطرف الأول بتسديد قيمة تمويل المشروع على أن يلتزم الطرف الثاني بتنفيذ العمل الذي يعود ريعه على الشريكين مناصفة بنسبة «50%» لكلٍ)..!!
لكن السيد مأمون إدريس طبقاً لإدعائه المرفوع إلى القضاء السوداني - النزيه والعادل والراغب- لم يتسلم شيئاً.. ولم يُعد إليه رأس ماله.. دعك من الأرباح..!!
ورغم أن السيد «عز الدين» يقول بعد استلامه لمبلغ الـ(210) ألف دولار كاملاً، - وفي هذا «اعتراف ضمني» بأنه استلم جزءاً مقدراً من المبلغ - فأنه لم يؤكد للصحافية «نسرين» تسديده لهذا (الجزء)، وأرباحه!! متحججاً بعدم وفاء الطرف الأول ببعض الإلتزامات!
إننا من هذا المقام لابد أن نسأل السيد مدير «سودانيز ساوند» سؤالاً مهماً: هل أنت عاشق لقاعات المحاكم.. ولجان التحكيم؟! فمن قضية الإدعاء ضدكم آنفة الذكر، إلى قضية إدعاء ضد (آخر لحظة) في المجلس القومي للصحافة انتهت إلى عقوبة (التأنيب)، ثم رفع ذات القضية إلى عنوان آخر، بخطة أخرى، مطالباً بتعويض قدره (100) ألف جنيه - أي مائة مليون جنيه قديم - محولاً المُدعي ضدها من صحيفة (آخر لحظة) إلى الشركة التابعة لها (المنحنى للطباعة والنشر)!! حتى تستقيم دعوى التعويض ضد (شركة).. وليس (صحيفة)!!
عزيزي المهندس عز الدين.. رفقاً بتاريخ الشيخ «البرعي» الوضيء.. رفقاً بأبنائه.. وحيرانه الممتدين على ربوع الوطن وخارجه.. رفقاً بالقضاء.. والقضاة.. والمحامين.. رفقاً بالدكتور «مأمون إدريس».. أما نحن.. فلا تترفق بنا.. ولن نترفق بك..
- وقد نعود
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أكتوبر 17, 2011 7:09 am من طرف العنقاء
» طلب تبادل اعلاني
الخميس يوليو 29, 2010 5:38 pm من طرف MiX
» ملاحظاتي
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:13 pm من طرف عبدالله عبدالباقي
» الشبارقة دوت كوم
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:12 pm من طرف عبدالله عبدالباقي
» alshabarga.com
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:12 pm من طرف عبدالله عبدالباقي
» منتديات
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:11 pm من طرف عبدالله عبدالباقي
» الشبارقة الرياضي
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:11 pm من طرف عبدالله عبدالباقي
» الشبارقة الجديدة
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:09 pm من طرف عبدالله عبدالباقي
» تفضلوا بالزيارة
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:08 pm من طرف عبدالله عبدالباقي