بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
اللورد - 217 | ||||
عبدالله عبدالباقي - 109 | ||||
amino - 67 | ||||
omar homed - 51 | ||||
ADEEBO - 39 | ||||
زاهر يس - 26 | ||||
النقر - 25 | ||||
محمد بابكر بانقا (ماروكو) - 23 | ||||
د. عبد الله المطوع - 14 | ||||
الحكيم - 11 |
الباحثات عن الحب
صفحة 1 من اصل 1
الباحثات عن الحب
الباحثات
عن الحب مَنِ الخَاسِرَ والمُسْتَفِيدليس هذا اسم فيلم أو رواية .
. ولكنه تعليق كان يمر في ذهني كلما دخلتفتاة
صغيرة ما بين السادسة عشرة والعشرين من عمرها إلى غرفة العيادةالنفسية . . تحكي قصتها بدموعها تتأوه وتتألم . . وعندما يسألها
الطبيبلماذا ؟ تكون الإجابة في جميع الحالات مع
اختلاف الظروف والملابسات . . هيالحب .
. فيكون السؤال التالي هو: أتدرين ما الحب ؟ وتكون الإجابة صمتًاحائرًا . . تحاول الإجابة . . ولا تستطيع . . فتكرر مرة ثانية
ولكننيأحبه.
تعالوا نبحث عن إجابة ونحن
نستعرض بعض القصص:
ـ أما إحداهن فبدأت علاقتها .
. وهي في سن الرابعة عشرة عن طريقالتليفون
. . وتطور الأمر بعد شهور إلى لقاءات في الخارج . . ثم لقاءات فيشقة . . ثم حمل وإجهاض . . ثم انتهاء للعلاقة من جانب الرجل . .
حيث تبينأنه متزوج . . ولا يستطيع الارتباط . .
واكتفى بذلك . . لكنها تظل ترددأنها
تحبه تحبه تحبه.
ـ والأخرى أحبت ابن الجيران
الذي سرعان ما وصل بها إلى شقة المصيف
. . ولتحمل في أحشاءها جنيناً . .
ويشعر الأهل . . ويتم الإجهاض وهي في سنالخامسة
عشرة . . ولتستمر المسيرة . . وتحب شخصًا آخر زميلا في الجامعة . . وليسمع
قصتها . . فقد أصرت أن تحكي له فهي لا تريد أن تخدعه . . فما كانمنه إلا أن استولى على مصوغاتها الذهبية . . وهرب . . ووجدت نفسها
أمامشاب يظهر ليقول لها: بدلاً من الانتحار
تعالي تزوجيني.
- وتزوجت ابنة الثامنة عشرة دون
علم أهلها بحثاً عن الحب والحنانالذي
تصورت أنها وجدته فتُفاجأ بأنها تعيش مع نصاب . . عندما حضر الأهلواكتشفوا أن الزوج له سوابق للحصول على الأموال بالابتزاز مقابل
تطليقها.
ـ والأخيرة أحبت الشاب اليتيم
الفقير . . الذي أعجبها قوته واحتقارهلجمالها
. . وانصاعت مختارة له تعطيه من مصروفها وطعامها . . وكلما أمعنفي البعد اقتربت . . وأصرت . . وسلمته نفسها يقودها إلى حيث يريد .
. وبعدست سنوات بعد أن حصل على كل شيء تركها دون
سبب وبلا رجعة . . لتعيش تائهةحتى
تقول لها إحدى المخلصات بأن الحل أن تتعرف على شاب آخر . . حتى تُشفىمن حبه ليزداد الأمر سوءًا. . وتشعر بالشقاء ويزداد شغفها ولهفتها
إلىالحب لتقع في يد شيطان أجهز على ما تبقى
منها . . بعد أن عرف كلمة السروهي:
الحب.
أظنني قد أطلت في السرد . .
ولكنها عينة صغيرة تعبّر عن ظاهرة . . والظاهرة منتشرة في كل بلداننا العربية . .
و لنبدأ بالسؤال :
أين الأهل ؟ . . أين الأم ؟ .
. و الأخت ؟ . . الصديقة ؟ . . أينالجارة
الحميمة ؟ . . أين النصيحة المخلصة ؟ . . أين طلب العون والمشورة ؟ . . أين
نظام الدعم النفسي الطبيعي الذي كان يمنح لهؤلاء الفتيات الحنانوالحب والاتجاه الصحيح الكاشف للعواطف الصادقة والكاذبة . . وأين
المناخالذي يربي مع الأسرة ويسد النواقص والثغرات
عبر أبنية المجتمع المختلفة منإعلام
وتعليم ؟إن غياب هذا الدور الخطير
لمؤسسة الأسرة بفروعها الممتدة . . جعلهؤلاء
الفتيات في صحراء جرداء من العاطفة والحنان الحقيقي . . تجعلالإنسان في حالة عطش . . فيرى السراب ماءً . . حتى إذا جاءه لم
يجده شيئاً . . ووجد الخداع والضياع . . إن الحصول على الحب
والحنان من المصادرالأولية والطبيعية يمنح الإنسان مناعة من أن
تخدعه أي مشاعر زائفة غيرحقيقية تستغل حرمانه وشوقه
الفطري إلى من يهتم به ويشعر بأحاسيسه.
أما النقطة الثانية . . التي
قد تبدو كأنها هي نفسها الأولى ولكنيأراها
مختلفة ـ فأسميها التربية العاطفية وهي غير العطاء العاطفي . . والمقصود
بالتربية العاطفية أنه لا يوجد ثمة تعليم يتم لكيفية منح العاطفةوكيف تنمو ؟ وكيف يعرف الإنسان الحقيقي منها من الزائف ؟ ومتى يمنحالإنسان عاطفته ؟ وما الفرق بين الحب والإعجاب والاهتمام والتعود ؟
وهلالانجذاب الفطري بين الفتى والفتاة هو الحب
؟ . . والسؤال الأخطر: هلالجنس هو الحب ؟ خاصة وأن
كثيرًا من الشباب يدخلون للبنات من هذا المدخل
. . وينجحون نجاحاً باهراً مؤلمًا
. . وهو أنه لا حب بدون جنس . . وأنهالدلالة
الحقيقية على الحب الصادق . . وعلى الثقة في المحبوب . . وعلىالإخلاص الكامل في منحه ذلك بصورة ملموسة.
كل ذلك يحتاج إلى وضوح
وبرنامج تشترك فيه الأسرة أولاً من خلالالحوار
المفتوح والعقل المتفتح الواعي والصدر الرحب . . ثم المدرسة وأجهزةالإعلام التي للأسف تقدم صورة مغلوطة لهذه المشاعر وطبيعتها . .
فيزدادالأمر سوءًا . . حيث تحولت هذه الأجهزة
الإعلامية بأشكالها المختلفة . . في غياب دور الأب والأم والأسرة إلى الموجِه
الأساسي لمشاعر هؤلاء الفتياتمتصورات
أن هذا هو الحب.
أوليست هذه الكلمة هي التي
تلوكها الألسنة طوال ساعات الإرسال وفيالأفلام
وفي المجلة . . فتظل الفتاة المسكينة مشتاقة لهذه المشاعرالملتهبة . . التي تمنح صاحبتها السعادة . . كما تراها مرسومة على
وجهالبطلة التي تكرس ثنائيا الحب ـ الجنس . .
والتي تكسر الحاجز النفسيللإقدام على هذه التجربة . .
ولتأتي أغاني الفيديو كليب ومشاهدها المثيرةالتي
تركز أساساً على صورة غريبة للعلاقة بين الفتى والفتاة . . تقوم علىاللمسات والقبلات والنظرات . . تجعل كل فتاة تهيم في عالم وهمي . .
يجعلهاتستسلم لأول كلمة قد أحسن صاحبها صياغتها.
ثم أين الاجتهاد الشرعي
الفقهي الحديث لمسألة العلاقة بين الفتىوالفتاة
. . في ظل الواقع الجديد الذي أصبح فيه لقاء الفتى والفتاة أمراًيوميًّا وحتميًّا في كل مكان . . في الشارع . . في المدرسة . . في
الجامعة . . وفي النادي . . إنها صفحة مغلقة لا يقترب
منها أحد أو قُل: هي غائمةيبدو فيها المنع والنهي
والتحريم وكأنها المفردات الرئيسية للمسألة
. . ولا توجد صيغ أخرى مما جعل
الشبان والشابات لا ينظرون لهذه الصفحة أصلاً
. . وتركوا الأمر لأفكارهم أو
اعتبروه أمراً يصح أن يديروه هم بأنفسهم.
. ولا شأن للدين بالمسألة . .
وإلا كيف نفسر هذا المشهد . . ( وقد وقفتالطالبة
تنتظر زميلها على باب المسجد . . حتى ينتهي من صلاته . . ليعوداإلى وقفة حميمة تتلامس فيها الأيدي وتتقارب الأنفاس ) . . بل إن
بعضالفتيات المحجبات ينخرطن في هذه العلاقات
دون أن يرون أدنى تعارض في ذلكب. .
ين مظهرهن الإسلامي وعلاقتهن التي قد تتجاوز حدوداً لا نتصورها . . بل إن
البعض يصوم يومي الإثنين والخميس . . بل إن ظاهرة ما أسموه بالزواجالعرفي في الجامعات كانت تعبيراً عن حل شرعي اخترعه هؤلاء الشبان
لحل هذهالمعضلة . . حيث وقف الفقهاء عاجزين عن
صياغة تستجيب لحاجات هؤلاء الشبابفي ظل
ما يعيشونه ويعانونه.
إن الحب الحقيقي موجود . .
ولكنه غالٍ ويحتاج إلى مجهود . . للوصولإليه .
. إنه حب يبني ولا يهدم . . حب يقود إلى الفضيلة ولا يمكن أن يؤديإلى الرذيلة . . حب ضارب بجذوره في الأرض . . ينمو بطريقة طبيعية .
. يبدأبذرة تحتاج إلى العناية والرعاية . . في جو
صحي من الوضوح والعلانيةوالشرعية . . ثم ينمو نباتاً
قويًّا صامداً للأعاصير.
وفقكم الله لما فيه خير وصلاح
للإسلام والمسلمين . . وصلي اللهموسلم
على حبيبي وقرة عيني محمد ابن عبد الله وعلى آله وصحبه ومن والاهوسلم يا رب تسليماً كثيراً.
منقوووووووووول للفائدة فقط
عن الحب مَنِ الخَاسِرَ والمُسْتَفِيدليس هذا اسم فيلم أو رواية .
. ولكنه تعليق كان يمر في ذهني كلما دخلتفتاة
صغيرة ما بين السادسة عشرة والعشرين من عمرها إلى غرفة العيادةالنفسية . . تحكي قصتها بدموعها تتأوه وتتألم . . وعندما يسألها
الطبيبلماذا ؟ تكون الإجابة في جميع الحالات مع
اختلاف الظروف والملابسات . . هيالحب .
. فيكون السؤال التالي هو: أتدرين ما الحب ؟ وتكون الإجابة صمتًاحائرًا . . تحاول الإجابة . . ولا تستطيع . . فتكرر مرة ثانية
ولكننيأحبه.
تعالوا نبحث عن إجابة ونحن
نستعرض بعض القصص:
ـ أما إحداهن فبدأت علاقتها .
. وهي في سن الرابعة عشرة عن طريقالتليفون
. . وتطور الأمر بعد شهور إلى لقاءات في الخارج . . ثم لقاءات فيشقة . . ثم حمل وإجهاض . . ثم انتهاء للعلاقة من جانب الرجل . .
حيث تبينأنه متزوج . . ولا يستطيع الارتباط . .
واكتفى بذلك . . لكنها تظل ترددأنها
تحبه تحبه تحبه.
ـ والأخرى أحبت ابن الجيران
الذي سرعان ما وصل بها إلى شقة المصيف
. . ولتحمل في أحشاءها جنيناً . .
ويشعر الأهل . . ويتم الإجهاض وهي في سنالخامسة
عشرة . . ولتستمر المسيرة . . وتحب شخصًا آخر زميلا في الجامعة . . وليسمع
قصتها . . فقد أصرت أن تحكي له فهي لا تريد أن تخدعه . . فما كانمنه إلا أن استولى على مصوغاتها الذهبية . . وهرب . . ووجدت نفسها
أمامشاب يظهر ليقول لها: بدلاً من الانتحار
تعالي تزوجيني.
- وتزوجت ابنة الثامنة عشرة دون
علم أهلها بحثاً عن الحب والحنانالذي
تصورت أنها وجدته فتُفاجأ بأنها تعيش مع نصاب . . عندما حضر الأهلواكتشفوا أن الزوج له سوابق للحصول على الأموال بالابتزاز مقابل
تطليقها.
ـ والأخيرة أحبت الشاب اليتيم
الفقير . . الذي أعجبها قوته واحتقارهلجمالها
. . وانصاعت مختارة له تعطيه من مصروفها وطعامها . . وكلما أمعنفي البعد اقتربت . . وأصرت . . وسلمته نفسها يقودها إلى حيث يريد .
. وبعدست سنوات بعد أن حصل على كل شيء تركها دون
سبب وبلا رجعة . . لتعيش تائهةحتى
تقول لها إحدى المخلصات بأن الحل أن تتعرف على شاب آخر . . حتى تُشفىمن حبه ليزداد الأمر سوءًا. . وتشعر بالشقاء ويزداد شغفها ولهفتها
إلىالحب لتقع في يد شيطان أجهز على ما تبقى
منها . . بعد أن عرف كلمة السروهي:
الحب.
أظنني قد أطلت في السرد . .
ولكنها عينة صغيرة تعبّر عن ظاهرة . . والظاهرة منتشرة في كل بلداننا العربية . .
و لنبدأ بالسؤال :
أين الأهل ؟ . . أين الأم ؟ .
. و الأخت ؟ . . الصديقة ؟ . . أينالجارة
الحميمة ؟ . . أين النصيحة المخلصة ؟ . . أين طلب العون والمشورة ؟ . . أين
نظام الدعم النفسي الطبيعي الذي كان يمنح لهؤلاء الفتيات الحنانوالحب والاتجاه الصحيح الكاشف للعواطف الصادقة والكاذبة . . وأين
المناخالذي يربي مع الأسرة ويسد النواقص والثغرات
عبر أبنية المجتمع المختلفة منإعلام
وتعليم ؟إن غياب هذا الدور الخطير
لمؤسسة الأسرة بفروعها الممتدة . . جعلهؤلاء
الفتيات في صحراء جرداء من العاطفة والحنان الحقيقي . . تجعلالإنسان في حالة عطش . . فيرى السراب ماءً . . حتى إذا جاءه لم
يجده شيئاً . . ووجد الخداع والضياع . . إن الحصول على الحب
والحنان من المصادرالأولية والطبيعية يمنح الإنسان مناعة من أن
تخدعه أي مشاعر زائفة غيرحقيقية تستغل حرمانه وشوقه
الفطري إلى من يهتم به ويشعر بأحاسيسه.
أما النقطة الثانية . . التي
قد تبدو كأنها هي نفسها الأولى ولكنيأراها
مختلفة ـ فأسميها التربية العاطفية وهي غير العطاء العاطفي . . والمقصود
بالتربية العاطفية أنه لا يوجد ثمة تعليم يتم لكيفية منح العاطفةوكيف تنمو ؟ وكيف يعرف الإنسان الحقيقي منها من الزائف ؟ ومتى يمنحالإنسان عاطفته ؟ وما الفرق بين الحب والإعجاب والاهتمام والتعود ؟
وهلالانجذاب الفطري بين الفتى والفتاة هو الحب
؟ . . والسؤال الأخطر: هلالجنس هو الحب ؟ خاصة وأن
كثيرًا من الشباب يدخلون للبنات من هذا المدخل
. . وينجحون نجاحاً باهراً مؤلمًا
. . وهو أنه لا حب بدون جنس . . وأنهالدلالة
الحقيقية على الحب الصادق . . وعلى الثقة في المحبوب . . وعلىالإخلاص الكامل في منحه ذلك بصورة ملموسة.
كل ذلك يحتاج إلى وضوح
وبرنامج تشترك فيه الأسرة أولاً من خلالالحوار
المفتوح والعقل المتفتح الواعي والصدر الرحب . . ثم المدرسة وأجهزةالإعلام التي للأسف تقدم صورة مغلوطة لهذه المشاعر وطبيعتها . .
فيزدادالأمر سوءًا . . حيث تحولت هذه الأجهزة
الإعلامية بأشكالها المختلفة . . في غياب دور الأب والأم والأسرة إلى الموجِه
الأساسي لمشاعر هؤلاء الفتياتمتصورات
أن هذا هو الحب.
أوليست هذه الكلمة هي التي
تلوكها الألسنة طوال ساعات الإرسال وفيالأفلام
وفي المجلة . . فتظل الفتاة المسكينة مشتاقة لهذه المشاعرالملتهبة . . التي تمنح صاحبتها السعادة . . كما تراها مرسومة على
وجهالبطلة التي تكرس ثنائيا الحب ـ الجنس . .
والتي تكسر الحاجز النفسيللإقدام على هذه التجربة . .
ولتأتي أغاني الفيديو كليب ومشاهدها المثيرةالتي
تركز أساساً على صورة غريبة للعلاقة بين الفتى والفتاة . . تقوم علىاللمسات والقبلات والنظرات . . تجعل كل فتاة تهيم في عالم وهمي . .
يجعلهاتستسلم لأول كلمة قد أحسن صاحبها صياغتها.
ثم أين الاجتهاد الشرعي
الفقهي الحديث لمسألة العلاقة بين الفتىوالفتاة
. . في ظل الواقع الجديد الذي أصبح فيه لقاء الفتى والفتاة أمراًيوميًّا وحتميًّا في كل مكان . . في الشارع . . في المدرسة . . في
الجامعة . . وفي النادي . . إنها صفحة مغلقة لا يقترب
منها أحد أو قُل: هي غائمةيبدو فيها المنع والنهي
والتحريم وكأنها المفردات الرئيسية للمسألة
. . ولا توجد صيغ أخرى مما جعل
الشبان والشابات لا ينظرون لهذه الصفحة أصلاً
. . وتركوا الأمر لأفكارهم أو
اعتبروه أمراً يصح أن يديروه هم بأنفسهم.
. ولا شأن للدين بالمسألة . .
وإلا كيف نفسر هذا المشهد . . ( وقد وقفتالطالبة
تنتظر زميلها على باب المسجد . . حتى ينتهي من صلاته . . ليعوداإلى وقفة حميمة تتلامس فيها الأيدي وتتقارب الأنفاس ) . . بل إن
بعضالفتيات المحجبات ينخرطن في هذه العلاقات
دون أن يرون أدنى تعارض في ذلكب. .
ين مظهرهن الإسلامي وعلاقتهن التي قد تتجاوز حدوداً لا نتصورها . . بل إن
البعض يصوم يومي الإثنين والخميس . . بل إن ظاهرة ما أسموه بالزواجالعرفي في الجامعات كانت تعبيراً عن حل شرعي اخترعه هؤلاء الشبان
لحل هذهالمعضلة . . حيث وقف الفقهاء عاجزين عن
صياغة تستجيب لحاجات هؤلاء الشبابفي ظل
ما يعيشونه ويعانونه.
إن الحب الحقيقي موجود . .
ولكنه غالٍ ويحتاج إلى مجهود . . للوصولإليه .
. إنه حب يبني ولا يهدم . . حب يقود إلى الفضيلة ولا يمكن أن يؤديإلى الرذيلة . . حب ضارب بجذوره في الأرض . . ينمو بطريقة طبيعية .
. يبدأبذرة تحتاج إلى العناية والرعاية . . في جو
صحي من الوضوح والعلانيةوالشرعية . . ثم ينمو نباتاً
قويًّا صامداً للأعاصير.
وفقكم الله لما فيه خير وصلاح
للإسلام والمسلمين . . وصلي اللهموسلم
على حبيبي وقرة عيني محمد ابن عبد الله وعلى آله وصحبه ومن والاهوسلم يا رب تسليماً كثيراً.
منقوووووووووول للفائدة فقط
omar homed- عدد الرسائل : 51
العمر : 44
الموقع : بين البين وعينيك المرسى
الاسم الحقيقي للعضو على الاقل ثلاثة اسماء : عمر أحمد محمد جميل
تاريخ التسجيل : 04/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أكتوبر 17, 2011 7:09 am من طرف العنقاء
» طلب تبادل اعلاني
الخميس يوليو 29, 2010 5:38 pm من طرف MiX
» ملاحظاتي
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:13 pm من طرف عبدالله عبدالباقي
» الشبارقة دوت كوم
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:12 pm من طرف عبدالله عبدالباقي
» alshabarga.com
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:12 pm من طرف عبدالله عبدالباقي
» منتديات
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:11 pm من طرف عبدالله عبدالباقي
» الشبارقة الرياضي
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:11 pm من طرف عبدالله عبدالباقي
» الشبارقة الجديدة
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:09 pm من طرف عبدالله عبدالباقي
» تفضلوا بالزيارة
الثلاثاء أبريل 27, 2010 12:08 pm من طرف عبدالله عبدالباقي